القائمة الرئيسية

الصفحات


 عديت لألف ومية

بقلم علي بدر سليمان


لما اطلعت فيي

عديت لألف ومية

غمزتني ورمشت عينا

ومدري شو صار فيي

وصبحت حالي تعبان 

مجنون بحبها وهيمان

عم أرثي حالي سهران

ويمكن حملت خطية

يادلي شو حبيتا

شو نطرتا أسفل بيتا

أستنا عيونا الحلوين

وتطول يخرب بيتا

وأنا يمي تعبان كتير

عم أرسم جوز عصافير

واحد منهم عما ينادي

والتاني يحلق ويطير

عطيتا حب وحنية

وهيي ماسألت فيي

مابعرف يمكن غلطان

ويمكن هيي نقية

لكنها ظلمتني كتير

وبحرقة بكيت عينيي

تعليقات