القائمة الرئيسية

الصفحات


 قرية دنديط ميت غمر  تدق ناقوس الخطر ؟


 ليست النموذج الأول في تجارة المخدرات .هي لا تمثل شيئ بالنسبة لما حدث في مناطق أخري ويحدث الأن .!!

الأحداث هي أخذت وتيرة أخري .خطف واطلاق اعيرة نارية من تبادل العنف مع الاهالي .بعد حالة التصوير .لتأخذ منعطف من استخدام السلاح والخطف .عالم خارج القانون وخارج الوعي الحسي والجسدي .ضاع نتيجة عوامل كثيرة .ماحدث منذ اكثر من شهرين في قرية ديمشلت مركز دكرنس .واستشهاد مقدم شرطة . واطلاق النار  من اسلحة الية  انتشار  السلاح مع تجار الصنف  .وكأنك امام مشهد تراجيدي ..من العنف في سينما هيولييوود  أن الأوان   أن ندق أجراس الخطر  وحماية شباب في عمر الزهور من جيل جديد يحمل مستقبل وطن .هل نحتاج الي التجربة الصينية ويتم إعدام هؤلاء كما فعلت الصين في حربها المعروفة بحرب الافيون .مشاهد درامية حدثت وتحدث في مسقط رأسي تلبانة مركز المنصورة وفي الريف المصري .صرخة   ان نرفع جميعا حكومة وشعب رايات التحدي امام شبح يهدد أمن البلاد يجب ان يطرح اولا .فكرة ضبط الشارع من الفوضي العارمة من التكاتك والدراجات النارية . يجب ان يتم تنسيق بحملات مكثفة من الأمن مع تعاون لجان من المجتمع المدني داخل كل قرية . ويتم بحث كيفية العلاج المدمن وعزلة عن المجتمع ففي امريكا يقتل كل عام 60/الف من جراء تعاطي كميات كبيرة من المخدرات  وبريطانيا يتم عزل المدمن عام كامل هل يعقل ان بقطع طريق امس ميت غمر الزقازيق وطريق المنصورة .واطلاق نار واصابة ابرياء وخطفهم وتعليقهم علي اعمدة الإنارة واين  حرمة المقابر تنتهك من تجار الصنف لتصبح المقابر وكر للإجرام والجريمة .  لقد اصبحت كل جريمة مرتبطة بتعاطي المخدرات . صرخة لعلها تصل الي مسامع كل مسؤول وكل القائمين في الحوار الوطني  .من تداعيات وانتشار المخدرات داخل المجتمع من حلول . سريعةتطرح من ضمن اوليات العمل الوطني كلنا مسؤولون حكومة وشعب في التحدي لظاهرة انتشار المخدرات  .


تعليقات